كل لحظة والسيسي بخير.. كتبت د / سلوي محمد علي
يمضي العام و نتوقف أمام يوم ميلادك لنفتخر جميعا بأن لدينا رئيس حمل أمانة وطن بإخلاص وبوطنية و بشهامة ليست ببعيدة عن أواصره الطيبة.
و يتواكب إحتفالنا هذا العام برسالة حب و تقدير لكل المجهود المبذول و بإصرار كل الفئات المصرية بحتمية البقاء و كلنا مساندين ومتكاتفين ومكملين لإكتمال تنفيذ السياسات الإستراتيجية التي رسمتها منذ تقلدك وتحملك للمسئولية الجسيمة للتخلص من معضلات كبيرة و كثيرة تراكمت عبر السنين .
و أظهرت المواقف السياسية صلابة العقيدة الوطنية لديك ، التي لا تفرط في أي شبر من أراضينا الغالية، ولاخلاف أيضا علي المواقف الإنسانية الواضحة في مساندة و دعم كل دول الجوار في أي محنة أو أزمة، دائما و ابدا تكون مصر في سباق المساهمين و في إغاثة الملهوفين و تفتح ذراعيها بإمتنان لكل من يلوذ بها و يعيش فيها و يعامل مثل أبناء الوطن .
و علي الصعيد الآخر فتح المجالات المتعددة أمام الاستثمار الجاد و الحقيقي في مصر و ساهمت بناء البنية التحتية من تجديد كامل لمحطات شبكات كهرباء و مد و رصف أميال من الطرق وبناء العديد من الكباري التي ربطت أطراف الجمهورية بعضها ببعض ، و شمولية التوسعات العمرانية و ربطها بوسائل حديثة للقطار السريع و المونوريل و مد خطوط مترو الانفاق ..كل ذلك بمثابة دفعة قوية لتسهيل الاستثمار في كل المجالات العمراني و الصناعي و التجاري و الاكتشافي للغاز و البترول و غيرها من مجالات أصبحت متاحة بعد كل التجهيزات التي تمت عبر العشر سنوات التي مضت .
أن أوان جني ثمار مرحلة الكد و التعب و إستخدام كل سلاح ...مرحلة تغيير كل قبيح الي مريح .. مرحلة البناء و دائما البناء يدوم و ليستمر النجاح ..أن أوان جني تعب سنين الكفاح ..و ننظر لغد أفضل من اللي راح .. وننعم بكل مريح و ملاح .. و نتفاءل و نطلب الخير بكل سماح .
و اخيرا كل لحظة من عمر معشوقتنا مصر بتبعت باقة ورود بإمتنان بتعبر بيها و بتقول لرئيسنا الهمام كل عام وكل الخير و السلام و الامن و الامان و التوفيق لك .. و تتمني من المولي أن تكون كل السنوات القادمة لأبناء و بنات و نساء و رجال أم الدنيا .. سنوات خير و رخاء ونماء و بناء و أمان و وفاق و نجاح .
كاتبة المقال .. مدير موقع و جريدة العدد الاول بمحافظة الجيزة و مدير عام مساعد بقطاع البترول و عضو الاتحاد العربي للعمل الإنساني و التنمية المستدامة التابع لجامعة الدول العربية و سفيرة المناخ .
يمضي العام و نتوقف أمام يوم ميلادك لنفتخر جميعا بأن لدينا رئيس حمل أمانة وطن بإخلاص وبوطنية و بشهامة ليست ببعيدة عن أواصره الطيبة.
و يتواكب إحتفالنا هذا العام برسالة حب و تقدير لكل المجهود المبذول و بإصرار كل الفئات المصرية بحتمية البقاء و كلنا مساندين ومتكاتفين ومكملين لإكتمال تنفيذ السياسات الإستراتيجية التي رسمتها منذ تقلدك وتحملك للمسئولية الجسيمة للتخلص من معضلات كبيرة و كثيرة تراكمت عبر السنين .
و أظهرت المواقف السياسية صلابة العقيدة الوطنية لديك ، التي لا تفرط في أي شبر من أراضينا الغالية، ولاخلاف أيضا علي المواقف الإنسانية الواضحة في مساندة و دعم كل دول الجوار في أي محنة أو أزمة، دائما و ابدا تكون مصر في سباق المساهمين و في إغاثة الملهوفين و تفتح ذراعيها بإمتنان لكل من يلوذ بها و يعيش فيها و يعامل مثل أبناء الوطن .
و علي الصعيد الآخر فتح المجالات المتعددة أمام الاستثمار الجاد و الحقيقي في مصر و ساهمت بناء البنية التحتية من تجديد كامل لمحطات شبكات كهرباء و مد و رصف أميال من الطرق وبناء العديد من الكباري التي ربطت أطراف الجمهورية بعضها ببعض ، و شمولية التوسعات العمرانية و ربطها بوسائل حديثة للقطار السريع و المونوريل و مد خطوط مترو الانفاق ..كل ذلك بمثابة دفعة قوية لتسهيل الاستثمار في كل المجالات العمراني و الصناعي و التجاري و الاكتشافي للغاز و البترول و غيرها من مجالات أصبحت متاحة بعد كل التجهيزات التي تمت عبر العشر سنوات التي مضت .
أن أوان جني ثمار مرحلة الكد و التعب و إستخدام كل سلاح ...مرحلة تغيير كل قبيح الي مريح .. مرحلة البناء و دائما البناء يدوم و ليستمر النجاح ..أن أوان جني تعب سنين الكفاح ..و ننظر لغد أفضل من اللي راح .. وننعم بكل مريح و ملاح .. و نتفاءل و نطلب الخير بكل سماح .
و اخيرا كل لحظة من عمر معشوقتنا مصر بتبعت باقة ورود بإمتنان بتعبر بيها و بتقول لرئيسنا الهمام كل عام وكل الخير و السلام و الامن و الامان و التوفيق لك .. و تتمني من المولي أن تكون كل السنوات القادمة لأبناء و بنات و نساء و رجال أم الدنيا .. سنوات خير و رخاء ونماء و بناء و أمان و وفاق و نجاح .
كاتبة المقال .. مدير موقع و جريدة العدد الاول بمحافظة الجيزة و مدير عام مساعد بقطاع البترول و عضو الاتحاد العربي للعمل الإنساني و التنمية المستدامة التابع لجامعة الدول العربية و سفيرة المناخ .
تعليقات
إرسال تعليق