المشهد والوضع الراهن.. بقلم/صبرى سليمان النجار

 إن المشهد الهمجى لما كان ليحدث بفلسطين وخاصة غزه العزيزه.لولا تخازل الضمير العالمى.ومن هذا المنطلق لابد للعرب أن يتحدوا فيما بينهم لأن الأيام القادمة صعبه وقدتتغير موازين القوى بالعالم وذلك لأن تكالب هذه الدول والحكومات واضح الرؤا وينذر بما هو سيئ وأسوء.وحتى لايقول القارئ بأنى متشائم لاسمح الله تعالى.أقول لماذا تتجمع تلك الجيوش من أقوى دول العالم وعلى رأسها أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا.وينشرون أعتا الجيوش وأقوى حاملات الطائرات والغواصات النوويه منها والبوارج والصواريخ.هل كل ذلك لحركه حماس وزراعها القسام.لا.وألف لا.أن لهم هدفاً نحاول نحن العرب أن نتجاهله ولكن هل هذا التجاهل والبعد والفرقه والتشرزم والأختلافات هى الطريق للنجاه من براثين تلك الأفكار الصهيونيه.والتى يرى ما تهدف إليه وضوح الشمس فى الظهيره.قد نختلف فيما بيننا ولكننا لانختلف ابدأ على نصرة ثالث الحرميين وأولى القبلتين.الأقصى...الأقصى الجريح.الذى يأن من ٧٥عاما وندخل فى مغبه هدمه لوصول الوهن والفرقه والتشرزم والأختلافات إلى درجه الضعف والهوان والخزلان بين الأمم.أن مصر وشعبها وقادتها يقفون بكل ماأوتوا من قوه مع الشعب الفلسطيني.دفاعا ونصره ووصولا للهدف المنشود وهو تهدئه الوضع الراهن.ولكن هل مصر فقط أم كل الأمه العربيه والأسلاميه.لكم الله يا شعب فلسطين ولك الله ياغزه.