همسة لسيادة وزير البترول.. بقلم: صبرى سليمان النجار
سيادة الوزير مبارك على سيادتكم قيادة تلك الوزاره المليئة بالخير والأمل للوطن الغالى مصر ومن هنا من قلم لايعرف النفاق أبعث لسيادتكم بهمسات.. همسات من أحد عمال القطاع والذى صال وجال حتى وصل إلى قلم كتب بكافه جرائد ومجلات مصر تقريباً على مدار العشرون عاماً الأخيره.ومن هنا من شركه غاز مصر أبعث لسيادتكم بتفعيل دور اداره الأزمه.فاداره الازمه علم ودراسه وفن.وهى واقيه ومنجيه من ويلات السقوط فى براثين التشتت والسقوط لاقدر الله تعالى.فالأزمه حدث طارئ يحدث لأى مكان للمنزل للممؤسسه للشركه للبلاد للدول ولكى نكون فى أهبه الإستعداد لمواجهه أى ازمه لابد لتفعيل دور هذه الاداره الهامه والتى لا أرى لها مكان حقيقى فى قطاعنا الحيوي.
فالأزمه فى تعريفها العلمى تمر بثلاث مراحل رئيسيه و اساسيه وهى ١. ماقبل الأزمه. ٢. أثناء وقوع الأزمه. ٣. مابعد أنتهاء الازمه.
ولكل مرحله لها نواحى واقيه ومواجهه لأسوء السيناريوهات المحتملة والمتوقعه وكيفيه مواجهاتها أثناء وبعد إنتهاء الازمه.
ولقد مرت شركات فى حقبه الثمانينات من القرن الماضي بالأزمه فمنها من سقط ومنها من خرج أفضل من ذى قبل.تحياتى لسيادتكم متمنياً أن يصل مقالى هذا اليكم ليكون بادره الخير لقطاعنا الجميل ومساعدا لسيادتكم لرفعه وطننا الغالي مصر تحت قياده رشيده وحكيمه تعلو بوطننا إلى أفاق التطور والرقى ومسايره العالم...
تعليقات
إرسال تعليق