روحانيات وتجليات.. بقلم صبرى سليمان النجار
عندما تذهب هناك وما أدراك ماهناك.. فى مكه والحرم المكى الشريف والكعبه المشرفه وشرف الطواف بها.وصلاه ركعتين بحجر سيدنا ابراهيم عليه السلام ثم الذهاب للسعى بين الصفا والمروه وبعد ذلك الحلاقه أو التقصير لتنتهى مناسك العمره ولكنها لاتنتهى تلك التجليات والروحانيات والتى حقا لاتوصف فالصلاه بالمسجد الحرام بمائه ألف صلاه فيما سواه وبعد ذلك تذهب للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم لتجد المتعه والحب والشغف لزياره قبر النبي صلى الله عليه وسلم والقاء السلام عليه وعلى صاحبيه أبو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه.وبعد ذلك تأخذك الحب للصلاه بالروضه الشريفه بركعتين خيراً من الدنيا ومافيها والصلاه بالمسجد النبوي بألف صلاه من مادونه وبعد ذلك تذهب لتصلى ركعتين بمسجد قباء وهما كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بعمره تامه.وأخيرا لايسعنى أن ادعوا الله فى أخر رحلتى أن يرزقكم زياره بيته الحرام وزياره قبر النبي صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً..تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال..
تعليقات
إرسال تعليق