نشوى حسن تكتب: (( خطوة بألف خطوة ))
أن ما نعهده في الوقت الحالي من العمل في كافة الاتجاهات سواء الداخلية او الخارجية وما يشهده قطاع البترول خاصة وبلدنا الحبيب مصر عامة ماهو الا انتصارا في شهر الانتصارات
فمشاركة معالي وزير البترول والثروة المعدنية نيابة عن فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة التاسعة عشر للفرانكوفونية ولقاءاته مع نظراءه ورؤساء بعض الدول كالرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون كذلك لقاءاته مع رؤساء اكبر الشركات العالمية كشركة توتال انيرجيز واكسون موبيل و شركة بي بي تثمن بالغالي والنفيس
وقد أكد سيادته في لقاءاته على ضرورة زيادة الاستثمارات والتعاون المشترك في مجال التعدين واستغلال الدهب والمعادن المصاحبة له وكذلك مجالات تصنيع وتسويق الزيوت المعدنية والذي من شأنه تحقيق الأهداف المرجوة من توفير راس المال للمشروعات التنموية
كما شهد سيادته في مؤتمر هامبورج الألمانية التوجهات العالمية لخفض الانبعاثات الكربونية من أجل تحقيق البصمة الكربونية تساوى صفر وهذا ما أكد عليه سيادة الوزير من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة لجميع الشعوب والتحول الأمن للطاقة أو ما يسمى التحول للاخضر من خلال إنتاج الهيدروجين الاخضر والامونيا الخضراء حيث توفير وقود نظيف للسفن
أن الزيارات الفعالة ومشاركات سيادة الوزير ستجد صدى كبير وواسع المدى سواء على الصعيد المحلي أو الصعيد العالمي حيث تهيئة مناخ الاستثمار و تشجيع تشجيع المستثمرين والشركات العالمية في ظل آليات جديدة تهدف إلى زيادة الإنتاج وتحقيق ربح يسدد مستحقات الشركات
أن هذا الفكر علي الجميع أن يتعلمه ويعرف كيف يصوب توجهاته من أجل تحقيق الهدف
تعليقات
إرسال تعليق